(1)الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَىَ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وقثائها وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُواْ مِصْراً فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَآؤُوْاْ بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ }البقرة61
صدق الله العظيم
تفسير الجلالين
(وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام) أي نوع منه (واحد) وهو المن والسلوى (فادع لنا ربك يخرج لنا) شيئا (مما تنبت الأرض من) للبيان (بقلها وقثائها وفومها) حنطتها (وعدسها وبصلها قال) لهم موسى (أتستبدلون الذي هو أدنى) أخس (بالذي هو خير) أشرف أتأخذونه بدله ، والهمزة للإنكار فأبوا أن يرجعوا فدعا الله تعالى (اهبطوا) انزلوا (مصرا) من الأمصار (فإن لكم) فيه (ما سألتم) من النبات (وضربت) جعلت (عليهم الذلة) الذل والهوان (والمسكنة) أي أثر الفقر من السكون والخزي فهي لازمة لهم ، وإن كانوا أغنياء لزوم الدرهم المضروب لسكته (وباؤوا) رجعوا (بغضب من الله ذلك) أي الضرب والغضب (بأنهم) أي بسبب أنهم (كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين) كزكريا ويحيى (بغير الحق) أي ظلما (ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون) يتجاوزون الحد في المعاصي وكرره للتأكيد
الفكرة
تشجيع اتخاذ مصر كمحطة مهمة في التوقف المؤقت والهبوط للاستجمام والراحة والتنزه بين السفريات بالجو أو البحر أو البر بإعداد برامج سياحية لمدة يوم ومضاعفاته
(2)الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتاً وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ }يونس87
صدق الله العظيم
تفسير الجلالين
(وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوآ) اتخذا (لقومكما بمصر بيوتاً واجعلوا بيوتكم قبلة) مصلى تصلون فيه لتأمنوا من الخوف ، وكان فرعون منعهم من الصلاة (وأقيموا الصلاة) أتموها (وبشر المؤمنين) بالنصر والجنة
الفكرة
تشجيع التملك الدائم أو المؤقت(بنظام مشاركة التأجير) للمنازل في مصر وبناء منتجعات سياحية لكل أجناس الأرض يتمتع كل جنس فيها بالحرية الكاملة فيما يمتلك من حيث التشغيل أو الإدارة.
(3)الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ }يوسف21
صدق الله العظيم
تفسير الجلالين
(وقال الذي اشتراه من مصر) وهو قطفير العزيز (لامرأته) زليخا (أكرمي مثواه) مقامه عندنا (عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولداً) وكان حصوراً (وكذلك) كما نجيناه من القتل والجب وعطفنا عليه قلب العزيز (مكنَّا ليوسف في الأرض) أرض مصر حتى بلغ ما بلغ (ولنعلمه من تأويل الأحاديث) تعبير الرؤيا عطف على مقدر متعلق بمكنَّا أي لنملكه أو الواو زائدة (والله غالب على أمره) تعالى لا يعجزه شيء (ولكن أكثر الناس) وهم الكفار (لا يعلمون) ذلك
الفكرة
تشجيع الشراء وإقامة الأسواق من مصر وجعلها سوقا حرة عالمية و رخيصة ومتنوعة لكل أجناس الأرض
(4)الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
{فَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُواْ مِصْرَ إِن شَاء اللّهُ آمِنِينَ }يوسف99
صدق الله العظيم
تفسير الجلالين
(فلما دخلوا على يوسف) في مضربه (آوى) ضم (إليه أبويه) أباه وأمه أو خالته (وقال) لهم (ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين) فدخلوا وجلس يوسف على سريره
الفكرة
تشجيع وتيسير الدخول إلي مصر مع تمتع الداخل إليها بالتأمين علي حياته أثناء فترة تواجده بها واستمتاعه بالأمن والأمان علي ممتلكاته.
(5)الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
{ونادي فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ }الزخرف51
صدق الله العظيم
تفسير الجلالين
(ونادي فرعون) افتخارا (في قومه قال يا قوم أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار) من النيل (تجري من تحتي) تحت قصوري (أفلا تبصرون) عظمتي
الفكرة
تشجيع التملك غير المحدود في مصر بكافة أنواعه .
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَ عَلَىَ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وقثائها وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُواْ مِصْراً فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَآؤُوْاْ بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ }البقرة61
صدق الله العظيم
تفسير الجلالين
(وإذ قلتم يا موسى لن نصبر على طعام) أي نوع منه (واحد) وهو المن والسلوى (فادع لنا ربك يخرج لنا) شيئا (مما تنبت الأرض من) للبيان (بقلها وقثائها وفومها) حنطتها (وعدسها وبصلها قال) لهم موسى (أتستبدلون الذي هو أدنى) أخس (بالذي هو خير) أشرف أتأخذونه بدله ، والهمزة للإنكار فأبوا أن يرجعوا فدعا الله تعالى (اهبطوا) انزلوا (مصرا) من الأمصار (فإن لكم) فيه (ما سألتم) من النبات (وضربت) جعلت (عليهم الذلة) الذل والهوان (والمسكنة) أي أثر الفقر من السكون والخزي فهي لازمة لهم ، وإن كانوا أغنياء لزوم الدرهم المضروب لسكته (وباؤوا) رجعوا (بغضب من الله ذلك) أي الضرب والغضب (بأنهم) أي بسبب أنهم (كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين) كزكريا ويحيى (بغير الحق) أي ظلما (ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون) يتجاوزون الحد في المعاصي وكرره للتأكيد
الفكرة
تشجيع اتخاذ مصر كمحطة مهمة في التوقف المؤقت والهبوط للاستجمام والراحة والتنزه بين السفريات بالجو أو البحر أو البر بإعداد برامج سياحية لمدة يوم ومضاعفاته
(2)الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتاً وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ }يونس87
صدق الله العظيم
تفسير الجلالين
(وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوآ) اتخذا (لقومكما بمصر بيوتاً واجعلوا بيوتكم قبلة) مصلى تصلون فيه لتأمنوا من الخوف ، وكان فرعون منعهم من الصلاة (وأقيموا الصلاة) أتموها (وبشر المؤمنين) بالنصر والجنة
الفكرة
تشجيع التملك الدائم أو المؤقت(بنظام مشاركة التأجير) للمنازل في مصر وبناء منتجعات سياحية لكل أجناس الأرض يتمتع كل جنس فيها بالحرية الكاملة فيما يمتلك من حيث التشغيل أو الإدارة.
(3)الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ }يوسف21
صدق الله العظيم
تفسير الجلالين
(وقال الذي اشتراه من مصر) وهو قطفير العزيز (لامرأته) زليخا (أكرمي مثواه) مقامه عندنا (عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولداً) وكان حصوراً (وكذلك) كما نجيناه من القتل والجب وعطفنا عليه قلب العزيز (مكنَّا ليوسف في الأرض) أرض مصر حتى بلغ ما بلغ (ولنعلمه من تأويل الأحاديث) تعبير الرؤيا عطف على مقدر متعلق بمكنَّا أي لنملكه أو الواو زائدة (والله غالب على أمره) تعالى لا يعجزه شيء (ولكن أكثر الناس) وهم الكفار (لا يعلمون) ذلك
الفكرة
تشجيع الشراء وإقامة الأسواق من مصر وجعلها سوقا حرة عالمية و رخيصة ومتنوعة لكل أجناس الأرض
(4)الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
{فَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُواْ مِصْرَ إِن شَاء اللّهُ آمِنِينَ }يوسف99
صدق الله العظيم
تفسير الجلالين
(فلما دخلوا على يوسف) في مضربه (آوى) ضم (إليه أبويه) أباه وأمه أو خالته (وقال) لهم (ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين) فدخلوا وجلس يوسف على سريره
الفكرة
تشجيع وتيسير الدخول إلي مصر مع تمتع الداخل إليها بالتأمين علي حياته أثناء فترة تواجده بها واستمتاعه بالأمن والأمان علي ممتلكاته.
(5)الآية
بسم الله الرحمن الرحيم
{ونادي فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ }الزخرف51
صدق الله العظيم
تفسير الجلالين
(ونادي فرعون) افتخارا (في قومه قال يا قوم أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار) من النيل (تجري من تحتي) تحت قصوري (أفلا تبصرون) عظمتي
الفكرة
تشجيع التملك غير المحدود في مصر بكافة أنواعه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق