مشاركة مميزة

My Links

On Amazon https://www.amazon.com/SAMY-MAHDY/e/B01A5XNEF4%3Fref=dbs_a_mng_rwt_scns_share On Lulu http://www.lulu.com/spotlight/samymahd...

الخميس، 18 يونيو 2009

فرح

{إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ }آل عمران120

120 - (إن تمسسكم) تصبكم (حسنة) نعمة كنصر وغنيمة (تسؤهم) تحزنهم (وإن تصبكم سيئة) كهزيمة وجدب (يفرحوا بها) وجملة الشرط متصلة بالشرط قبل وما بينهما اعتراض والمعنى أنهم متناهون في عداوتكم فلم توالوهم فاجتنبوهم (وإن تصبروا) على أذاهم (وتتقوا) الله في موالاتهم وغيرها (لا يَضِرْكم) بكسر الضاد وسكون الراء وضمها وتشديدها (كيدهم شيئا إن الله بما يعملون) بالياء والتاء (محيط) عالم فيجازيهم به

{فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُواْ بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلاَّ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ }آل عمران170

170-(فرحين) حال من ضمير يرزقون (بما آتاهم الله من فضله و) هم (ويستبشرون) يفرحون (بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم) من إخوانهم المؤمنين ويبدل من الذين (أ) ن أي بأن (لاخوف عليهم) أي الذين لم يلحقوا بهم (ولا هم يحزنون) في الآخرة المعنى يفرحون بأمنهم وفرحهم

{لاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَواْ وَّيُحِبُّونَ أَن يُحْمَدُواْ بِمَا لَمْ يَفْعَلُواْ فَلاَ تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }آل عمران188

188 - (لا تحسبن) بالتاء والياء (الذين يفرحون بما أتوا) فعلوا في إضلال الناس (ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا) من التمسك بالحق وهم على ضلال (فلا تحسبنهم) بالوجهين تأكيد (بمفازة) بمكان ينجون فيه (من العذاب) من الآخرة بل هم في مكان يعذبون فيه وهو جهنم (ولهم عذاب أليم) مؤلم فيها ، ومفعولا يحسب الأولى دل عليهما مفعولا الثانية على قراءة التحتانية وعلى الفوقانية حذف الثاني فقط

{فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ }الأنعام44

44 - (فلما نسوا) تركوا (ما ذكروا) وعظوا وخوفوا (به) من البأساء والضراء فلم يتعظوا (فتحنا) بالتخفيف والتشديد (عليهم أبواب كل شيء) من النعم استدراجا لهم (حتى إذا فرحوا بما أوتوا) فرح بطر (أخذناهم) بالعذاب (بغتة) فجأة (فإذا هم مبلسون) آيسون من كل خير

{إِن تُصِبْكَ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُواْ قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِن قَبْلُ وَيَتَوَلَّواْ وَّهُمْ فَرِحُونَ }التوبة50

50 - (إن تصبك حسنةٌ) كنصر وغنيمة (تسؤهم وإن تصبك مصيبةٌ) شدة (يقولوا قد أخذنا أمرنا) بالحزم حين تخلفنا (من قبل) قبل هذه المعصية (ويتولوا وهم فرحون) بما أصابك

{فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلاَفَ رَسُولِ اللّهِ وَكَرِهُواْ أَن يُجَاهِدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَالُواْ لاَ تَنفِرُواْ فِي الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرّاً لَّوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ }التوبة81

81 - (فرح المخلفون) عن تبوك (بمقعدهم) أي بقعودهم (خلاف) أي بعد (رسول الله وكرهوا أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله وقالوا) أي قال بعضهم لبعض (لا تنفروا) تخرجوا إلى الجهاد (في الحر قل نار جهنم أشد حراً) من تبوك فالأولى أن يتقوها بترك التخلف (لو كانوا يفقهون) يعلمون ذلك ما تخلفوا

{هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَـذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ }يونس22

22 - (هو الذي يسيركم) وفي قراءة {ينشركم} (في البر والبحر حتى إذا كنتم في الفلك) السفن (وجرين بهم) فيه التفات عن الخطاب (بريح طيبة) لينة (وفرحوا بها جاءتها ريح عاصف) شديدة الهبوب تكسر كل شيء (وجاءهم الموج من كل مكان وظنوا أنهم أحيط بهم) أي أهلكوا (دعوا الله مخلصين له الدين) الدعاء (لئن) لام القسم (أنجيتنا من هذه) الأهوال (لنكونن من الشاكرين) الموحدين

{قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ }يونس58

58 - (قل بفضل الله) الإسلام (وبرحمته) القرآن (فبذلك) الفضل والرحمة (فليفرحوا هو خير مما يجمعون) من الدنيا بالياء والتاء

{وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاء بَعْدَ ضَرَّاء مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ }هود10

10 - (ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء) فقر وشدة (مسته ليقولن ذهب السيئات) المصائب (عني) ولم يتوقع زوالها ولا شكر عليها (إنه لفرح) بطر (فخور) على الناس بما أوتي

{اللّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقَدِرُ وَفَرِحُواْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ مَتَاعٌ }الرعد26

26 - (الله يبسط الرزق) يوسعه (لمن يشاء ويقدر) يضيقه لمن يشاء (وفرحوا) أي أهل مكة فرح بطر (بالحياة الدنيا) أي بما نالوه فيها (وما الحياة الدنيا في) جنب حياة (الآخرة إلا متاع) شيء قليل يتمتع به ويذهب

{وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمِنَ الأَحْزَابِ مَن يُنكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللّهَ وَلا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُو وَإِلَيْهِ مَآبِ }الرعد36

36 - (والذين آتيناهم الكتاب) كعبد الله بن سلام وغيره من مؤمني اليهود (يفرحون بما أنزل إليك) لموافقته ما عندهم (ومن الأحزاب) الذين تحزبوا عليك بالمعاداة من المشركين واليهود (من ينكر بعضه) كذكر الرحمن وما عدا القصص (قل إنما أمرت) فيما أنزل إلي (أن) أي بأن (أعبد الله ولا أشرك به إليه أدعو وإليه مآب) مرجعي

{فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُم بَيْنَهُمْ زُبُراً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ }المؤمنون53

53 - (فتقطعوا) أي الأتباع (أمرهم) دينهم (بينهم زبرا) حال من فاعل تقطعوا أي أحزابا متخالفين كاليهود والنصارى وغيرهم (كل حزب بما لديهم) عندهم من الدين (فرحون) مسرورين

{فَلَمَّا جَاء سُلَيْمَانَ قَالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ فَمَا آتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِّمَّا آتَاكُم بَلْ أَنتُم بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ }النمل36

36 - (فلما جاء) الرسول بالهدية ومعه أتباعه (سليمان قال أتمدونن بمال فما آتاني الله) من النبوة والملك (خير مما آتاكم) من الدنيا (بل أنتم بهديتكم تفرحون) لفخركم بزخارف الدنيا

{إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ }القصص76

76 - (إن قارون كان من قوم موسى) ابن عمه وابن خالته وآمن به (فبغى عليهم) بالكبر والعلو وكثرة المال (وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء) تثقل (بالعصبة) الجماعة (أولي) أصحاب (القوة) أي تثقلهم فالباء للتعدية وعدتهم قيل سبعون وقيل أربعون وقيل عشرة وقيل غير ذلك اذكر (إذ قال له قومه) المؤمنون من بني إسرائيل (لا تفرح) بكثرة المال فرح بطر (إن الله لا يحب الفرحين) بذلك

{فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ }الروم4

4 - (في بضع سنين) هو ما بين الثلاث إلى التسع أو العشر فالتقى الجيشان في السنة السابعة من الالتقاء الأول وغلبت الروم فارس (لله الأمر من قبل ومن بعد) من قبل غلب الروم ومن بعده المعنى أن غلبة فارس أولا وغلبة الروم ثانيا بأمر الله أي إرادته (ويومئذ) يوم تغلب الروم (يفرح المؤمنون)

{مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ }الروم32

32 - (من الذين) بدل بإعادة الجار (فرقوا دينهم) باختلافهم فيما يعبدونه (وكانوا شيعا) فرقا في ذلك (كل حزب) منهم (بما لديهم) عندهم (فرحون) مسرورون وفي قراءة فارقوا أي تركوا دينهم الذي أمروا به

{وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ }الروم36

36 - (وإذا أذقنا الناس) كفار مكة وغيرهم (رحمة) نعمة (فرحوا بها) فرح بطر (وإن تصبهم سيئة) شدة (بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون) ييأسون من الرحمة ومن شأن المؤمن أن يشكر عند النعمة ويرجو ربه عند الشدة

{ذَلِكُم بِمَا كُنتُمْ تَفْرَحُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَمْرَحُونَ }غافر75

75 - ويقال لهم أيضا (ذلكم) العذاب (بما كنتم تفرحون في الأرض بغير الحق) من الاشراك وإنكار البعث (وبما كنتم تمرحون) تتوسعون في الفرح

{فَلَمَّا جَاءتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِندَهُم مِّنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون }غافر83

83 - (فلما جاءتهم رسلهم بالبينات) المعجزات الظاهرات (فرحوا) أي الكفار (بما عندهم) أي الرسل (من العلم) فرح استهزاء وضحك متنكرين له (وحاق) نزل (بهم ما كانوا به يستهزئون) أي العذاب

{فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلَاغُ وَإِنَّا إِذَا أَذَقْنَا الْإِنسَانَ مِنَّا رَحْمَةً فَرِحَ بِهَا وَإِن تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَإِنَّ الْإِنسَانَ كَفُورٌ }الشورى48

48 - (فإن أعرضوا) عن الاجابة (فما أرسلناك عليهم حفيظا) تحفظ أعمالهم بأن توافق المطلوب منهم (إن) ما (عليك إلا البلاغ) وهذا قبل الأمر بالجهاد (وإنا إذا أذقنا الإنسان منا رحمة) نعمة كالغنى والصحة (فرح بها وإن تصبهم) الضمير للإنسان باعتبار الجنس (سيئة) بلاء (بما قدمت أيديهم) أي قدموه وعبر بالأيدي لأن أكثر الأفعال تزاول بها (فإن الإنسان كفور) للنعمة

{لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ }الحديد23

23 - (لكيلا) كي ناصبة للفعل بمعنى أن اخبر تعالى بذلك لئلا (تأسوا) تحزنوا (على ما فاتكم ولا تفرحوا) فرح بطر بل فرح شكر على النعمة (بما آتاكم) بالمد أعطاكم وبالقصر جاءكم منه (والله لا يحب كل مختال) متكبر بما اوتي (فخور) به على الناس

شهوة

{زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ/ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ/ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا/ وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ }

آل عمران14

14 - (زين للناس حب الشهوات) ما تشتهيه النفس وتدعو إليه ، زينها الله ابتلاء أو الشيطان (من النساء والبنين والقناطير) الأموال الكثيرة (المقنطرة) المجمعة (من الذهب والفضة والخيل المسومة) الحسان (والأنعام) أي الإبل والبقر والغنم (والحرث) الزرع (ذلك) المذكور (متاع الحياة الدنيا) يتمتع به فيها ثم يفنى (والله عنده حسن المآب) المرجع وهو الجنة فينبغي الرغبة فيه دون غيره

{وَاللّهُ يُرِيدُ/ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ/ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ/ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً }النساء27

27 - (والله يريد أن يتوب عليكم) كرره ليبني عليه (ويريد الذين يتبعون الشهوات) اليهود والنصارى أو المجوس أو الزناة (أن تميلوا ميلا عظيما) تعدلوا عن الحق بارتكاب ما حرم عليكم فتكونوا مثلهم

{إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ/ مُّسْرِفُونَ }الأعراف81

81 - (إنكم) وفي قراءة {أئنكم} بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وإدخال الألف بينهما على الوجهين (لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون) متجاوزون الحلال إلى الحرام

{فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ/ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ/ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً }مريم59

59 - (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة) بتركها كاليهود والنصارى (واتبعوا الشهوات) من المعاصي (فسوف يلقون غيا) وهو واد في جهنم أي يقعون فيه

{أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ النِّسَاء بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ/ تَجْهَلُونَ }النمل55

55 - (أئنكم) بتحقيق الهمزتين وتسهيل الثانية وإدخال ألف بينهما على الوجهين (لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم تجهلون) عاقبة فعلكم

الزنى

{وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً }الإسراء32

32 - (ولا تقربوا الزنى) أبلغ من لا تأتوه (إنه كان فاحشة) قبيحا (وساء) بئس (سبيلا) طريقا هو

{وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً }الفرقان68

68 - (والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله) قتلها (إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك) واحدا من الثلاثة (يلق أثاما) عقوبة

{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لَّا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئاً وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }الممتحنة12

12 - (يا أيها النبي إذا جاءك المؤمنات يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئا ولا يسرقن ولا يزنين ولا يقتلن أولادهن) كما كان يفعل في الجاهلية من وأد البنات أي دفنهن أحياء خوف العار والفقر (ولا يأتين ببهتان يفترينه بين أيديهن وأرجلهن) أي بولد ملقوط ينسبنه إلى الزوج ووصف بصفة الولد الحقيقي فإن الأم إذا وضعته سقط بين يديها ورجليها (ولا يعصينك في) فعل (معروف) هو ما وافق طاعة الله كترك النياحة وتمزيق الثياب وجز الشعور وشق الجيب وخمش الوجه (فبايعهن) فعل ذلك صلى الله عليه وسلم بالقول ولم يصافح واحدة منهن (واستغفر لهن الله إن الله غفور رحيم)

{عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ }القلم13

13 - (عتل) غليظ جاف (بعد ذلك زنيم) دعي في قريش وهو الوليد بن المغيرة ادعاه أبوه بعد ثماني عشرة سنة قال ابن عباس لا نعلم أن الله وصف أحدا بما وصفه به من العيوب فألحق به عارا لا يفارقه أبدا وتعلق بزنيم الظرف قبله

{الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ }النور2

2 - (الزانية والزاني) غير المحصنين لرجمها بالسنة وأل فيما ذكر موصولة وهو مبتدأ ولشبهه بالشرط دخلت الفاء في خبره وهو (فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلدة) ضربة يقال جلده ضرب جلده ويزاد على ذلك بالسنة تغريب عام والرقيق على النصف مما ذكر (ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله) حكمه بأن تتركوا شيئا من حدهما (إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر) يوم البعث في هذا تحريض على ما قبل الشرط وهو جوابه أو دال على جوابه (وليشهد عذابهما) الجلد (طائفة من المؤمنين) قيل ثلاثة وقيل أربعة عدد شهود الزنا

{الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ }النور3

3 - (الزاني لا ينكح) يتزوج (إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك) أي المناسب لكل منهما ما ذكر (وحرم ذلك) أي نكاح الزواني (على المؤمنين) الأخيار نزل ذلك لما هم فقراء المهاجرين أن يتزوجوا بغايا المشركين وهن موسرات لينفقن عليهم فقيل التحريم خاص بهم وقيل عام ونسخ بقوله تعالى وأنكحوا الأيامى منكم

الخميس، 11 يونيو 2009

Planet

1 – The planets were being as faked gods.

(So when the night over-shadowed him, he saw a planet; said he: Is this my Lord? So when it set, he said: I do not love the setting ones.)Al-Anaam(cattle, livestock) 006.076
2 - the planets in the solar system.

(When Joseph said to his father, O my father, I saw eleven planets and the sun and moon, I saw them bowing down to me) Yusuf 012.004
3 - bright planets.
Allah is the light of the heavens and the earth; a likeness of His light is as a niche in which is a lamp, the lamp is in a glass, (and) the glass is as it were a brightly shining pearl planet, lit from a blessed olive-tree, neither eastern nor western, the oil whereof almost gives light though fire touch it not-- light upon light-- Allah guides to His light whom He pleases, and Allah sets forth parables for men, and Allah is Cognizant of all things. AlNOOR(THE LIGHT) 024.035

4 – The adornment planets (planets of life).
(We adorned the lower heaven with the adornment planets
Al-saaffat( 037.006)

5 - The dead planets.

(If the planets are scattered) AL-Infitar( 082.002)